شغف بالتغيير الوطني
إيمان عميق ببناء عراق جديد يعكس إرادة الشعب لا مصالح النخب السياسية.
يقود حسين الرماحي مشروعًا وطنيًا إصلاحيًا يضع المواطن أولًا، ويطمح لإعادة هيبة الدولة عبر العمل الجاد ومحاربة الفساد.

الوصول للجميع
منصة سياسية مفتوحة للجميع دون استثناء.
يُرحب الحزب الذي يقوده الرماحي بانضمام كل من يؤمن بالتغيير، ويوفر أدوات رقمية حديثة للتواصل والمشاركة في صنع القرار
تمكين الشباب
صناعة جيل سياسي واعٍ يقود المستقبل بثقة.
يرى الرماحي أن الشباب هم عماد الوطن، لذلك يحرص على دمجهم في العمل السياسي، وتوفير بيئة تُنمي قدراتهم وتُعزز مشاركتهم الفاعلة.
دعم المبادرات المستقلة
وحدة الصف الوطني المستقل ضرورة لإصلاح حقيقي.
أطلق مبادرات لجمع النواب المستقلين داخل البرلمان، لتشكيل كتلة قادرة على التغيير وفرض رؤية وطنية جديدة بعيدًا عن المحاصصة
إدارة المشاريع السياسية
تنفيذ الرؤى الإصلاحية على أرض الواقع.
من خلال العمل الجماعي وتنظيم الحملات السياسية والنيابية، يسعى الرماحي إلى تحويل الأفكار إلى مشاريع عملية تخدم المواطن والدولة

ماذا يقدم حسين الرماحي؟

حلول واقعية لعراق أفضل

خطط مدروسة لتجاوز الأزمات وبناء مؤسسات قوية

صاحب رؤية إصلاحية جريئة
ماذا يمثل حسين الرماحي
الهوية الفكرية والتنظيمية
حسين الرماحي من خلال حزبه “قادمون” يمثل توجهًا وطنيًا ديمقراطيًا يسعى لبناء دولة مؤسسات مدنية قائمة على العدالة الاجتماعية، ورافضة للطائفية والعنف والتعصب، ويؤمن بفصل السلطات والتداول السلمي للسلطة.
التمثيل الشعبي والإصلاحي
يمثل الرماحي صوتًا للشرائح المتضررة من النظام السياسي والاقتصادي القائم، ويطمح لإجراء إصلاحات جذرية في بنية الدولة تشمل القضاء على الفساد، إصلاح الاقتصاد، وتوفير العدالة والمساواة في الحقوق.
رؤية مستقبلية لبناء العراق
يسعى إلى إعادة السيادة الوطنية، وإنهاء آثار الاحتلال، وترسيخ الديمقراطية الفعلية، مع ضمان حقوق المرأة والشباب، وتنمية القطاعات الحيوية مثل التعليم، الصحة، الزراعة، والصناعة من خلال خطط استراتيجية واقعية.

الشباب ركيزة المستقبل في فكر الرماحي
يدعم حرية الشباب في التعبير والمشاركة.
يشجّعهم على لعب دور فاعل في تطوير الوطن.
تصريحات حسين الرماحي
الهوية الفكرية والتنظيمية
“حزب ‘قادمون’ هو كيان مستقل، وليس تابعًا لأي شخصية سياسية أخرى.”
نفى الرماحي وجود أي ارتباط بين حزبه وأي شخصية سياسية، مؤكدًا استقلالية “قادمون” عن جميع الأطراف السياسية الأخرى.
الانتخابات صراع مشاريع لا شعارات
“الانتخابات المقبلة ليست مجرد تنافس على السلطة، بل هي لحظة اختبار للمشاريع.”
أكد الرماحي أن الانتخابات يجب أن تكون ساحة لتنافس المشاريع الحقيقية، وليس مجرد تبادل للشعارات السياسية.
رؤية مستقبلية لبناء العراق
“البناء لا يتم عبر المكاتب الاقتصادية للأحزاب… هذه الشركات لا تستطيع أداءًا متوافقًا مع المعايير الدولية، ما يجعلها غير قادرة على المنافسة مع الشركات العالمية.”
في تصريح ناري، انتقد الرماحي سيطرة مكاتب الأحزاب على المشاريع الاقتصادية، معتبرًا ذلك تحولًا مقننًا يضر بمسار التنمية في العراق
حسين رماحي يدعو إلى حوار وطني لمواجهة التحديات الاقتصادية
دعا حسين رماحي، رئيس حزب قادمون، إلى عقد حوار وطني شامل يضم القوى السياسية والمجتمع المدني لمناقشة الأزمات الاقتصادية والبطالة في العراق. اقترح رماحي إنشاء صندوق وطني لدعم المشاريع الصغيرة كجزء من رؤية الحزب لتنويع الاقتصاد بعيدًا عن النفط.